استطاع مجموعة من الشبان بزرع مصابيح مضيئة تحت جلدهم وذلك تشبها بالرجال
الآليين وذلك كمحاولة في خلط البشر بالروبوتات. إذ قام مجموعة من الشبان الألمان
من مدينة "دوسلدورف" بزرع مصابيح "LED" عبارة عن رقاقة تمت تسميتها بـ
"نجم الشمال" وهي بحجم قطعة نقدية ذات الحجم المتوسط بحيث تضيء هذه الرقاقة
باستخدام المغناطيس وتعمل على اضاءة الوشوم المحيطة بها.
هذه العملية الجراحية يقوم بها مختصون في مجال الوشوم ويقولون ءنا هذه العملية
آمنة وليست لها عواقب على الجسم، وقد عمل صاحب الفكرة وهو "تيم كانون" على
أن يكون أول من يخضع لهذه العملية ويزرع مصباحا تحت جلده وذلك في محاولة منه
لتقليد الكائنات التي تضيء كاليراعات وقناديل البحر، كما خضع لعملية زرع لرقاقة
الكترونية تجمع كافة المعلومات عن جسده وترسلها لهاتفه، ويقول صاحب فكرة
الرقاقة "كانون" أن هدفها مثل الوشوم والأقراط أي للزينة فقط.
اضف تعليق على الموضوع: